Logo Dico Logo FMSH Logo CNAM Logo Inalco

Rechercher par propriété

De Wiktionnaire-SHS
Aller à :navigation, rechercher

Cette page fournit une simple interface de navigation pour trouver des entités décrites par une propriété et une valeur nommée. D’autres interfaces de recherche disponibles comprennent la page recherche de propriété, et le constructeur de requêtes ask.

Rechercher par propriété

Une liste de toutes les pages qui ont la propriété « Définition » avec la valeur « 1999 ». Puisqu’il n’y a que quelques résultats, les valeurs proches sont également affichées.

Affichage de 30 résultats à partir du nº 1.

Voir (50 précédentes | 50 suivantes) (20 | 50 | 100 | 250 | 500)


    

Liste de résultats

  • Asegmi  + (afad ad nsnml armmus-i)
  • Objectif  + (L'énoncé d'intention décrivant le résultat concret attendu à la suite d'une action. (Rieunier)
  • Awttas  + (tinayt n tnmillt igllmn tuɣult (nɣ tanaṭṭuft)
  • Culture  + (Le concept de culture fait partie des notions les plus utilisées en sociologie. Normalement)
  • Gouvernance  + (Gouvernance: Est un mot qui désigne la mise en place d'un ensemble de règles)
  • Éducation  + (Pour définir ce concept)
  • التضحية والجزاء  + (لقد سبقت لنا الإشارة أن ثمة صلة ما يؤكدها دوركايم، موجودة بين القانون الجزائي القديم الأصل وبين مرجعيته الدينية(Durkheim)
  • Asedaw n tsugar  + (ddag t id ssufdn g yigr n tẓuṛi)
  • Portfolio  + (Appelé parfois portefeuille de compétences. Après avoir été emprunté aux domaines artistiques (Press-Book))
  • Écosystème d'affaire  + (1. Regroupements d’entreprises autour d’une ou plusieurs entreprise(s) leader(s).— (Moore)
  • Concept de l’exclusion sociale  + (Depuis les années 70)
  • Capital humain  + (Le terme de capital humain trouve son origine dans les travaux des économistes Schultz (1961) et Becker (1964) qui désignaient par ce terme l'ensemble des aptitudes)
  • Cluster  + (Dans la continuité de la notion de districts industriels)
  • الهبة  + (ثلاثة مفاهيم أساسية استحوذت على تفكير مارسثلاثة مفاهيم أساسية استحوذت على تفكير مارسيل موس قبل الحرب، ألا وهي الأضحية والتبادل والمدة الزمنية، كل تلك المفاهيم يمكن لمصطلح الهبة وحده أن يغطيها ويشملها، فما المقصود إذن بالهبة؟. إن مصطلح الهبة مقتبس مما يمكن أن نطلق عليه اسم التضحية المزدوجة المتمثلة في فعل العطاء والأخذ، فعندما نمنح شيء ما فإننا نفترض أن الرسالة قد وصلت الى الجهة المتلقية، لكن من دون الإسراف في الوثوق بذلك. فالهبة التي يحصل فيها صاحبها على جواب هي فقط التي تستند على نكران الذات ويتعامل معها المتلقي بكل ايجابية. فعندما نستقبل مثلا شخصا ما في بيتنا فإننا نرجو أن لا يقابل الضيف ذلك الكرم بالإساءة، كأن يتلف متاعنا أو يؤذي ذوينا، فهذه السلوكيات من شأنها أن تخل بمعنى الهبة. بنفس الطريقة حمّل سيمل مصطلحه Wechselwirkung بالمعاني والدلالات التي حمّلها موس لمفهوم الهبة، فبحسب سيمل فإن اكتساب العلاقة هو مرهون مسبقا بنكران الذات وذلك مخافة لفقدانها. إن فعل التبادل (Wechselwirkung) هو عبارة عن خلطة عجيبة تجمع في آن واحد بين الاستمالة وبين النفور بين القرب وبين البعد، فأقدارنا تشحذ وتحدد من خلال ذلك «التواصل الموجود عبر مسلسل الربح والخسارة وعملية المد والجزر الوثيقة الصلة بالحياة وبمضامينها المتعددة»(Simmel الصلة بالحياة وبمضامينها المتعددة»(Simmel)
  • الهبة : تضحية  + (إن الازدواجية التي تتسم بها التضحية هي ذاتإن الازدواجية التي تتسم بها التضحية هي ذات جذور عميقة، فهي من حيث الشكل تعيد تهذيب العلاقة الاجتماعية فترسم المسافات وتحدد الحدود بشكل غير متناه وأساسي بين المجموعات فالأضحية هنا هي ذات دور ضروري ملزم. لذلك شدد كل من موس و هوبير سنة 1899 على أهمية الأضحية الدينية، فهي من جهة تعمل على تعزيز التحالف بين الآلهات وتكشف في المقابل على المسافات الموجودة بين اللاهوت وبين البشر، ومن جهة أخرى هي تضبط العلاقة المنبثقة عن هذا الفعل. إن نص «مقال في الهبة» هو أول من تنبه بشكل مركز الى عملية الذهاب والإياب التي تحصل أثناء التبادل وذلك بغرض التخلص من الأشياء الشخصية (قد تكون عينية أو إنسانية) سواء أثناء عملية العطاء أو الأخذ أو الرد (في «مقال في الهبة» ترتبط عملية المبادلة بالتعويض المتناظر)(Maussبط عملية المبادلة بالتعويض المتناظر)(Mauss)
  • الهبة : العلائقية  + (إن الغرض من التضحية بشيء من ذاتية الفرد هوإن الغرض من التضحية بشيء من ذاتية الفرد هو تحقيق علاقات ناجحة، لكن هذا الطرح من وجهة نظر سيمل ليس سوى حيلة منهجية قد تنقلب الى نزعة علائقية، يصبح فيها الكل مرتبط بالكل أي بمعنى الوقوع في مطب النزعة السوسيولوجية. من المؤكد –لدى سيمل- أن يكون Wechselwirkung هو تعبير عن شمولية العلاقات، لكن هذا المعنى لا يصلح إلا نظريا ولا يتحدث به إلا لغاية بيداغوجية صرفة تدرس المشكلات في إطار الرجوع الى منظومة العلاقات ذاتها. وهذا ما لا نجده على مستوى الواقع المعيش الذي يؤخذ منحى آخر، فهو لا يعترف بفكرة العلاقات الشاملة ولا يقبل منها إلا تلك التي أخضعت للاستئناس وللألفة البشريتين، وبالتالي فلا مجال للاعتراف بالعلاقات المفروضة من الخارج أو المتأتية عن طريق الضغط. إن ما يسميه Wechselwirkung لا يمكنه أن يحدث اتصالا مجتمعيا مكتمل الأركان (Vergesellschaftung) ذلك لأن هذا الأخير يتطلب توفر بعض الشروط تكون التضحية جزء رئيسيا منها.</br></br>موس وبأسلوبه الاثنوغرافي سار في اتجاه الكل العلائقي، معبرا عنه باسم الواقعية الاجتماعية الكلية فالتشخيص الاثنولوجي للواقع المعيش يعزز هذا المسار، وليس أدل على ذلك من أن الأشياء التي يحركها الهوا hau إنما هي أشياء مشحونة بالماناmana يحولها الأفراد والمجموعات الى واقع حي وملموس لكن من دون أن يشكل ذلك نظاما شموليا. فالحياة اليومية ذات الأنشطة والحراك اللامتناه وفعل الذهاب والإياب الدائمين المستمرين وتبادل الأشياء والرسائل بين الناس وما ينشأ عن ذلك من تنافس شديد في العلاقات الإنسانية، يحول دون تحقيق ذلك. </br></br>لذلك تعتبر التضحية ضرورية لرصّ العلاقة الإنسانية، لكنها ليست كافية لوحدها فهي حتى تصبح ذات مظهر واضح ويتحملها الجميع ويمارسها، فإنه ينبغي أن تكون ذات التزام وذات تأثير واضحين على الأطراف الحاضرة. ومن أجل تناقلها عبر الأفراد والجماعات فإنه ينبغي أيضا أن تكون قادرة على التلقي حتى تستطيع بدورها القيام بفعل الهبة. إنها بكل اختصار عملية تدور حول فكرة التبادل الذي يحصره موس في عملية «الذهاب والإياب» الجاري بين المجموعات الاجتماعية ويضعه سيمل في صلب الحركة الداخلية للرابطة الاجتماعية المعبر عنه في شكل ثلاثية الهبة والأخذ والرد .</br></br>«إن كثرة مواضيع الهبات والواهبين والأشياء الموهوبة هي ككثرة الشفرات والأمثولات في الآداب الهندية إنها عبارة عن كلمات دقيقة نسبيا وغامضة، تتم عملية المنح والتلقي من خلالها دون خطأ يذكر»(Maussلمنح والتلقي من خلالها دون خطأ يذكر»(Mauss)
  • الهبة : الشروط  + (لماذا التضحية إذا كان الناس لا يدرون بشكل لماذا التضحية إذا كان الناس لا يدرون بشكل مسبق ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ في الواقع إن المبادلات هي من ستجيبنا على هذا السؤال، ذلك أن الالتزام بالعلاقة لا يعني بحال من الأحوال الارتماء في أحضان المجهول بل هو عبارة عن توجه نحو الذات بطريقة لقاء الآخرين. إن هذا التحديد يجعلنا نفهم أكثر لماذا اعتبر كل من سيمل وموس المبادلات على أنها شرط رئيسيا للحياة الإنسانية، فمن دونها يفقد البعد الإنساني مدلوله ومعناه فهو لا يكتمل إلا بها، لكن دون إغفال بطبيعة الحال لشرط التضحية في ذلك. لقد تنبه موس الى هذه المسألة في موضوع الهبة، فهو لاحظ في العطاء والأخذ أو الرد المتزامن أمر ضروري الوجوب، وبالتالي فإن الإخلال بإحدى تلك القيود من شأنه أن يعرض صاحبه إما الى الإلزام والإجبار على التبادل في اللقاءات المقبلة أو الى الإقصاء النهائي من المجموعة. ثمة مطلب آخر يتعلق بالعلاقة الاجتماعية يظهر بهذا الخصوص ألا وهو مطلب الاستمرارية. إن فعل التبادل ينبغي أن يدوم طويلا ولا يقتصر فقط على مجرد الاتصال الآني ، فلقد أشار موس في كتابه المنهجي المعروف Le Manuel d’ethnographie الى هذه المسألة موضحا إياها بمثال دورة المواشي . الذي يبقى فيها مشتري القطيع في علاقة طويلة مع البائع وذلك حتى يتأكد من أن الأخير لم يغشه وأن الصفقة كانت صحيحة.</br></br>في مبادلات-الهبة فإن الممارسات والطقوس والاحتفالات المفضلة لديمومة الروابط الاجتماعية تتم كلها داخل إطار المجموعات الاجتماعية مثلما هو الشأن لدى قبائل التروبرياند أثناء حلقات الكولا Kula . فحضور المجموعات سواء بشكل متقدم أو متأخر أثناء الهبات، يعتبر شرطا أساسيا لضمان استمرارية الروابط الاجتماعية المقامة. لقد بين موس ذلك بمثال تبادل النساء بين المجموعات(Mauss1999 :173) والتداخل الذي يحصل في المجموعات الفرعية لدى المجتمعات الانقسامية(نفس المرجع، ص: 194) فالمجموعات عادة ما تنشأ لحظة حدوث «التجمعات» و»المهرجانات» أو «الأسواق» فتحضرها المؤسسات بغرض تحقيق ذات الهدف . من المؤكد أثناء تلك المناسبات التي تكثر فيها الأشياء المتداولة والمتبادلة، أن لا تكون فيها التحالفات مجرد ظرف عابر بل هي عمل دائم ومستمر يكون فيه المتعاقدين في تبعية غير محدودة»(Mauss فيه المتعاقدين في تبعية غير محدودة»(Mauss)
  • المورفولوجية الاجتماعية  + (إن أول من ابتكر ″مصطلح المورفولوجية هو Goethe سنة 1822 اقتبسه من أصله اليوناني morphê الذي يعني الشكل، ويقصد بها دراسة الأشكال في المجال الاجتماعي لقد استعمل كل من اميل دوركايم وموريس هالبواك، في دراستهم للجوانب الحضرية″(T.Paquot)
  • الهبة : الأركائيكية و الحديثة  + (يقول موس في شأن الهبة قديما وحديثا:»إننا نعتقد هنا أننا قد وجدنا إحدى الصخور البشرية الراسية التي تشكلت منها مجتمعاتنا»((Mauss)
  • Capital humain  + (Le terme de capital humain trouve son origine dans les travaux des économistes Schultz (1961) et Becker (1964) qui désignaient par ce terme l'ensemble des aptitudes)
  • Cluster  + (Dans la continuité de la notion de districts industriels)
  • Awngm anamun  + (awngm anamun (ttlaɣan as awd awngm agaman) iga yan umaɣnu n umgar (uwngm) ittusnsn imkinna tga g tudrt n ku yass. ur yaksul umaɣnu-a d uwngm amassan)
  • Le don : définitions  + (5.6. Dans l’« Essai »)
  • Écosystème d'affaire  + (1. Regroupements d’entreprises autour d’une ou plusieurs entreprise(s) leader(s).— (Moore)
  • الطوطم  + (تقول الرواية الاثنوغرافية في تعرفها لمفهومتقول الرواية الاثنوغرافية في تعرفها لمفهوم الطوطم، ″أنه عبارة عن مجموعة من العقائد والطقوس تدور حول عالم موحد، إذ يعتقد البدائي الاسترالي أن العالم -كما يفهمه- قد تكون في عصور قديمة عن طريق كائنات مقدسة، يطلق عليها اصطلاح طوطم ويشمل الطوطم الواحد أحد مظاهر الطبيعة المحيطة، فمثلا يوجد الطوطم الكنجارو وهو يمثل جميع أفراد ذلك الحيوان وقد يمثل الطوطم نباتا معينا أو ظاهرة مناخية مثل طوطم المطر أو طوطم الجو الحار وقد لوحظ أن تلك الطواطم تمثل ظواهر مهمة بالنسبة لحياة القبيلة واستمرارها، ويعتقد الإنسان الاسترالي أن الإنسان يعتمد في معيشته علي ظواهر الطبيعة سواء أكانت تتابع الفصول أو تكاثر الحيوانات أو نمو النبات أو تكاثر الإنسان. إن استمرار تلك الظواهر معناه استمرار حياة الإنسان وبالتالي استمرار المجتمع ذاته، ويعتقد كذلك أنه يستطيع أن يضمن استمرار تلك الظواهر عن طريق طقوس معينة″.(نهرو طنطاوى،2010) </br>كيف استهل دوركايم بحثه في هذا الموضوع؟ إن أول ما بدأ به دوركايم مشواره العلمي هو دراسته لمجموعة من الحالات الاجتماعية والتي كانت الطوطمية جزء منها، لقد انصب اهتمامه على القبائل Aborigèneبالأخص منهم Aranda وArunt فكتب في ذات الموضوع عدة مقالات نذكر منها بحثه l’origine de l’incesteالذي نشر في مجلة الحولية السوسيولوجية ومقاله ″Sur le totem″ الذي نشر في نفس المجلة سنة 1901-1902 ومقاله كذلك ″Leçon sur l’origine de la vie religieuse″ الذي ظهر في مجلة الفلسفة سنة 1907. </br>لقد توصل من خلال ذلك كله أن ″الطوطم هو راية العشيرة″( Durkheim كله أن ″الطوطم هو راية العشيرة″( Durkheim)
  • المراجع باللغة الفرنسية  + (1.Bourdieu)
  • Connexion  + (1ère partie:la connexion. chap. 1: 2. - La phrase est un ensemble organisé dont les éléments constituants sont les mots. 3. - Entre « un mot » et ses voisins)
  • Chômage  + (Le chômage fait référence à toute personne sans emploi et qui est toujours à sa recherche)
  • Jeunesse  + (Concept de la jeunesse : La définition du terme jeune est une tâche complexe)
  • La jeunesse  + (La définition du terme jeune est une tâche complexe)
  • DISTRICT INDUSTRIEL  + (1. Ensemble de petites entreprises industrielles indépendantes spécialisées dans la même production et qui)
  • Assar  + (sg ma ayd ilula urmmus assar)
  • Intelligence économique et intelligence territoriale  + (Dans l’approche descendante)
  • الهبة : الهوية  + (إن المزج بين الإجبار وبين الحرية سيقود موسإن المزج بين الإجبار وبين الحرية سيقود موس لتحدث عن الهبة على أنها تعبير عن الهوية الاجتماعية، إذ كيف لنا أن نفسر القوة التي تكمن وراء ضرورة ردنا لما تحصلنا عليه؟ يتساءل موس ويجيب في نفس الوقت معتمدا في ذلك على مفهوم الهوا hau في شكله العملي لدى الحكيم الماوري فيخلص الى القول أن الأمر يتعلق بنقل الهوية «فالشيء المُهدى حتى ولو أهمل من قبل مانحه، إلا أنه يبق هو شيء من ذاته»(ص، 159) وأن «...أي تقديم لشيء ما لشخص ما، ما هو في الواقع إلا تقديم لشيء من الذات»(ص، 161).</br></br>إن هذه المسألة في الحقيقة، هي الأكثر إثارة للجدل في نص «مقال في الهبة»، «إذ كيف يعقل أن يمنح الإنسان شيء من ذاته لما يهب شيء ما لأحد» يتساءل جوو (Gouxاته لما يهب شيء ما لأحد» يتساءل جوو (Goux)