يشير الفشل الدراسي إلى التأخير في تعليم المتعلم سواء في المرحلة الابتدائية أو الثانوية أو الجامعية.
أسباب الفشل المدرسي عديدة، بما في ذلك الأسباب الاجتماعية، والأسباب المرتبطة بصعوبات التعلم والأسباب المرتبطة بمنهجيات واستراتيجيات التدريس.
هناك العديد من المتدخلين على حسب طبيعة وخصوصية حالة المتعلم: مرشد، طبيب نفساني للأطفال، طبيب نفساني، معالج نطق، مربي بيداغوجي ...
يؤثر الفشل الدراسي، إذا لم يتم التعامل معه بجدية في معظم الحالات، سلبا على مسار المتعلم بأكمله ويمكن أن يكون له تداعيات على اندماجه الاجتماعي والمهني