Logo Dico Logo FMSH Logo CNAM Logo Inalco

الهبة : الهوامش

De Wiktionnaire-SHS
Aller à :navigation, rechercher


Parler(s) (ar)
Standard Parler(s) (ar)


Définition(s) (ar) 1.

Mokhtar MEROUFEL Auteur(s)
Marcel Mauss Ecoles et courants
France, Maghreb Région(s)
Sociologie Discipline(s)
20eme, 21eme Période(s)
Scientifique Usage(s)
Marcel Mauss
Source(s)
هو مصطلح يصعب ترجمته من اللغة الألمانية لكن عموما هو يحيل الى الأفعال المتبادلة في الممارسة الاجتماعية. لتوسع في ذلك أنظر: Papilloud, C. (2003), Le caractère de la relation humaine, Aspects sociologiques, vol. 10, n° 1, p. 77-108.

2.Simmel, G. (1992), Soziologie (1908), Frankfurt am Main, Suhrkamp.

3. موس )مارسيل(، مقالة في الهبة: أشكال التبادل في المجتمعات الأرخية وأسبابه، ترجمة وتحقيق وتعليق: د. محمد الحاج سالم، دار الكتاب الجديد المتّحدة، بيروت، 2013. على مستوى الترجمة لم يحظ موس باهتمام كالذي حظي به دوركهايم، ولم يترجم موس في كبرى أعماله إلا متأخرا. صدرت الترجمة الأولى سنة 2011 بقلم المولدي الأحمر عن منظمة الترجمة العربية تحت عنوان بحث في الهبة: شكل التبادل وعلته في المجتمعات القديمة ، فيما صدرت الترجمة الثانية بقلم محمد الحاج سالم سنة 2014 عن دار الكتاب الجديد بعنوان: مقالة في الهبة: أشكال التبادل في المجتمعات الأرخية وأسبابه . )وهناك عمل آخر سيصدر سنة 2016 عن نفس الدار وبقلم نفس المترجم لكتاب الصلاة(. أيضا هناك ترجمة لكتاب علم الاجتماع والأنثروبولوجيا: بحث في الهبات والهدايا الملزمة سنة 1972 قام بها الباحث المصري محمد طلعت عيسى وصدرت عن دار الفكر العربي. كما أشرف حسن قبيسي سنة 2001 على ترجمة كتاب خطوط أولية لنظرية عامة في السحر بقلم جهينة البتلوني بالجامعة اللبنانية. هكذا قدم يونس لوكيلي للعدد بمارسيل موس. أنظر: التقديم (تراث الأنثروبولوجيا الفرنسية، في تقدير الممارسة الفكرية لمارسيل موس، مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 1 فبراير 2016. ص،ص، 3-5.


4. M. Mauss (1999), Sociologie et anthropologie, Paris, Quadrige. P.117.

5. Ibid., 212.

6. من شروط البوتلاتش أنّ الهبة لا تعاد في حينها بل يقتضي أن يُنتظر مرور بعض الوقت ومن يعيد الهبة في حينهاُ نظر إليه كما لو كان قد أساء الأدب في حقّ الواهب، فضلاً عن أنّ الهبة عندما تُعاد في حينها يبدو الأمر كما لو كان لعبة مقايضة وتفقد بذلك الهديّة مضمون النبل فيها ويظهر الممنوح وكأنّه يخشى ثقل الدين عليه. فالردّ على الهبة لابدّ أن يكون بمثلها أو بأفضل منها وحسب بواس عادة ما تتراوح نسبة الفائدة في الردّ على الهبة بين 30 و% 100 سنويًّا ويترتّب على عدم إرجاع الهبة عند قبائل الكواكيوتل فقدان الوجه العبوديّة من أجل الدين فكرامة الشخص تقاس بمدى قدرته على تحمل أعباء الهبات )الديون(.

ويلاحظ مارسيل موس أنّ البوتلاتش في الشمال الغربي الأمريكي منظومة معقّدة من الالتزامات تكون في شكل دائرة كالآتي: واجب العطاء وهو جوهر البوتلاتش. فمن واجب الزعماء إقامة حفلات البوتلاتش، فدون حفلات البوتلاتش يفقد الزعيم سيادته. ثم يستتبعه واجب القبول فلا يحقّ مطلقًا لأيّ شخص أن يرفض هبة، ويُنظَرُ باحتقار لمن يفعل ذلك أو حتى للذين يتأخرون عن حضور البوتلاتش خشية أن يصبحوا مدينين للآخرين بهدايا لا يقدرون على ردّها بعد ذلك، أي خشية إذلالهم بتحميلهم دَيْنًا يثقل ظهورهم ولا يقدرون على تسديده مما يهدد بتحويلهم إلى أتباع وعبيد. وفي مرحلة ثالثة يأتي الالتزام بالردّ الذي هو أيضًا جوهر البوتلاتش، والردّ على الهبة يكون بما يماثلها أو يفوقها ثمنًا. وبالتالي تعود الهبة إلى مصدرها الأوّل. ويتساءل مارسيل موس عن السبب الذي يجعل الأفراد مجبرين على تقديم البوتلاتش، لا بل مجبرين أيضًا على قبوله ثم على الردّ عليه؟ فيعزو أسباب إلزامية ردّ الهبات إلى القول بأنّ الهبات لها روح تدفعها إلى العودة إلى مالكها الأصليّإنّ حفلات الهدايا )البوتلاتش( لها ارتباط وثيق ببُنى السلطة.

ففي مجتمعات شمال غرب أمريكا، فبمناسبة البوتلاتش يحتدّ التنافس بين زعماء القبائل في إظهار كرمهم وسخائهم، فالسؤدد -كما هو الحال عند العرب- لا يكون دون إكرام المحتاجين والغرباء والعابرين والأتباع... بالأكل واللباس والهدايا. وكي يكون السيّد زعيم لابدّ له من )إهانة( المال في حفلات البوتلاتش دون تردّد. ومن هنا يمكن القول إنّ الهبة تتحوّل بموجب هذا من حُكْمِ )الجميل والمعروف( الذي يهبه المرء عن طيب خاطر إلى ما يشبه الضريبة والأداء المستوجب على الزعماء.

كما يحقّق البوتلاتش للواهب مكانة رمزية كبيرة جدًّا فضلاً عن الربح المادي. فالزعامة السياسة تتحقق عندما ينتصر الزعيم على غيره في العطاء ولذلك فأغلب الصراع يدور حول الملكية ويتم توظيف الميراث والحرب والصيد والمصاهرات والتحالفات في مواسم وهب البوتلاتش أو أخذه. من هنا يذكر موس أن الأفراد لا يحصلون على مكانتهم السياسية داخل الأخويات والعشائر إلاّ عبر حرب الممتلكات على ما يتم عن طريق الحرب أو الحظّ أو الوراثة، أو من خلال التحالفات والمصاهرات... فزواج الأبناء وعضويّة الأخويات لا تتحقّق إلاّ من خلال البوتلاتشات المتبادلة والمستردّة. أنظر: يوسف بن موسى أنثروبولوجيا الهدية وأنساق التبادل: عرض كتاب الهبة لمارسيل موس، تراث الأنثروبولوجيا الفرنسية، في تقدير الممارسة الفكرية لمارسيل موس، مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 1 فبراير 2016. ص،ص، 15-24. 7. Simmel, 1900, p. 61. 8. حول هذا المصطلح في الكتابات العربية أنظر على سبيل المثال: محمود الجوهري، الأنثروبولوجيا أسس نظرية وتطبيقات عملية، 1996، مصر، دار المعرفة الجامعية. فو كتب يقول: إن حلقة الكولا لا تمثل أساسا وسيلة للتبادل التجاري، فحينما يشرع أحد أفراد الحلقة زيارة شركائه في الاتجاه المقابل فإنه يحمل قاربه ما استطاع من أطعمة ومصنوعات مادية منتجة محليا، يعتقد أنه يستطيع التصرف فيها. وبعد انتهاء الإجراءات الصورية المتعلقة بهدايا الكولا، فإن هذه السلع تباع للآخرين، وهي تمثل المنتجات الخاصة للجزيرة التي قام بزيارتها. ص،189. 9. Simmel, G. (1898), Comment les formes sociales se maintiennent, L’Année sociologique, vol. 1, p. 71-107. 10. Mauss, M. (1968), OEuvres. 1. Les fonctions sociales du sacré, Paris, Minuit. 11. Simmel, 1900, p. 53.

12. تصريحات مماثلة لهذا المعنى تجدها على الصفحات التالية: ص،59، 89-90،209-210،212 مرجع سبق ذكره. 13. إن القيمة يقول سيمل تنشأ ضمن الهبة وهي تختلف عن التبادل الاقتصادي وذلك بموجب العلاقة السببية الموجودة بين التضحية وبين الكسب وبموجب أيضا موضوع التضحية أنظر: Hayakawa, H. (1993), The Significance of Georg Simmel’s Exchange Theory, Simmel Newsletter, vol. 3, n° 1, p. 16-23.

14. Simmel, 1900, p. 64. 15.Mauss, 1999, p. 467. 16. Ibid., p. 262 ;Mauss, 1947, p. 124.

17. Mauss, 1999, p. 263.

18. إنّ الهبةُ المُدْرَكَةُ في الأشكال الثلاثة التالية: إلزامات حريّة العطاء والتلقّي والرد،إنّما تتحرك جميعها بمفعول الهاوو hau ، هذه الفكرة الشبيهة بالمانا التي أثارها موس، هي عبارة عن لفظٌ ماوري maori يقصد به روح الشيء الموهوب. ويستعمل لفظ الهاوو في التحليل عندما يتساءل موس حول محرّك الإلزام فيستنتج تبعاً للقانون الماوري، أنّ الشيء الموهوب ليس شيئاً جامداً وإنما يتضمّن شيئا من الواهب الذي له نفوذ على المستفيد من تلك الهدية، وهو شيء يحرّك الهديةَ المردودةَ برغبة الهاوو في العودة إلى أصله(Mauss : 1950 :159-160) أنظر بها الصدد فرانسوا غوتيي ترجمة: هدى كريملي:إرث موس عند ليفي شتروس وباتاي)وتجاوز موس لهما(، تراث الأنثروبولوجيا الفرنسية، في تقدير الممارسة الفكرية لمارسيل موس، مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 1 فبراير 2016. ص،ص، 15-24. 19. حسب ما جاء في معجم الأثنولوجيا والأنثروبولوجي، فإن مفهوم المانا يقصد به ذلك العنصر الناشر للقدرة الروحية أو الفعالية الرمزية والمفترض أنه يسكن الأشياء والأشخاص.. يتواجد المانا في ميلانيزيا كما في بولينيزيا..(يقصد به أيضا)عن قدرة مشعوذة، الصفة السحرية لغرض ما، غرض سحري، كائن سحري، التمتع بقدرة سحرية، كائن مسحور، التأثير السحري. أنظر في هذا الشأن: إشراف بيار بونت، ميشال ايزار: معجم الأثنولوجيا والأنثروبولوجيا، ترجمة واشراف مصباح الصمد، مجد المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع. بيروت ط،1 1427-2006.). ص، 802-803. 20. Ibid., p. 254. .21Mauss, 1999, p. 164. .22 Mauss, 1999, p. 148 et 268. 23. حسب Karsenti فإن الهبة هي من تشكل البنية، أما الأجزاء المتبقية الأخرى فهي متضمنة تحركها البنية أنظر: Karsenti، 1997، ص، 404.

24.Mauss, 1999, p. 194. 25. Simmel, 1900, p. 111. 26. لا يوجد في الواقع لدى الكتاب العرب إجماع حول ترجمة مصطلح archaïque فمنهم من يترجمه بكلمة القديم ومنهم من يترجمه بكلمة العتيق ومنهم من يترجمه بالبدْئي ومنهم من يفضل استعماله مثلما هو ويكتبه على النحو الآتي أركائيكي والى هذه التسمية يميلنا استعمالنا.

27.Mauss, 1999, p. 194. 28. اعتمدنا في ترجمة مصطلح le holisme (الفيضية) على كتاب لوي ديمون المترجم وهو على النحو التالي: لوي ديمون، 2006 مقالات في الفردنة منظور أنثر وبولوجي للأيديولوجية الحديثة ترجمة د. بدر الدين عركوكي ،مركز دراسات الوحدة العربية: ط1، بيروت 390 ص.

29.Ibid., Mauss 1967, p. 130.

30.Karsenti, Bruno (1994), Mauss, le fait social total, Paris, PUF.

31. Ibid., Mauss, 1966, p. 277.

32. لقد تصور ماركس هذه المسألة بشكل جيد، بالأخص لما ذكر أنه لا توجد عملية إعادة إنتاج بسيطة، فالإعادة ذاتها هي متوقفة على فعل الإنتاج. وهذا ما لم يتمكن Michel Freitag من تصوره فكتابته المتعددة تكاد كلها تعج بمسألة الفيضية أحادية الأبعاد. أنظر: Freitag, Michel (1996), Le Naufrage de l’Université et autres essais d’épistémologie politique, Paris, La Découverte/MAUSS.

33. حول تلك الرباعية الخاصة بالمعنى وبالرمز، فإن تحقيقا واسعا شمل المجال الفكري والمجال الميداني فمما لا شك فيه أن العناصر الأربعة، هي موجودة في جميع الرموز والثقافات والديانات بالعالم وبشكل مركزي. لعل الحقيق النموذجي لهذا الموضوع هو ذاك الذي قام بهPhilippe Rospabé الذي درس النقود الأركائيكية سنة 1995. لقد توصل الباحث بما لا يدع مجال لشك أن النقود الأركائيكية إنما تجمع حولها مختلف الخطابات والممارسات المرتبطة بها بشكل مسلم به ما يشير الى الأهمية الرمزية للنقود الأركائيكية. أنظر: Rospabé, Philippe (1993), Don archaïque et monnaie sauvage, La Revue du MAUSS semestrielle, n° 1. 34. Mauss, [[Définition::Marcel (1967) [1947]]], Manuel d’ethnographie, Paris, Payot. p. 279ملاحظة: ترجم عنوان الكتاب الى موجز في الاثنوغرافيا أنظر في هذا الشأن مقال محمد طلحة الملاحظة الاثنوغرافيا: قراءة في كتاب موجز في الاثنوغرافيا تراث الأنثروبولوجيا الفرنسية، في تقدير الممارسة الفكرية لمارسيل موس، مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 1 فبراير 2016. ص،ص 91-101) 35. Mauss, 1994 p. 87. 36. Karsenti, Bruno (1996), Le symbolisme de Durkheim à Mauss, La Revue du MAUSS semestrielle, n° 8. 37. Tarot, Camille (1996), Du fait social de Durkheim au fait social total de Mauss, un changement de paradigme?, La Revue du MAUSS semestrielle n° 8, 2e semestre.

38. Goux, J.-J. (2000), Frivolité de la valeur. Essai sur l’imaginaire du capitalisme, Paris, Blusson.

39. Sahlins, M. (1976), Âge de pierre, âge d’abondance: l’économie des sociétés primitives, Paris, Gallimard.

40. Babadzan, A. (1998), Pour en finir avec le hau, Revue du M.A.U.S.S, no 12, p. 246-260. 41. Emerson, R.W. (2000 c1844), Dons et présents, in La confiance en soi, Paris, Rivages poche, p. 129-135.

42. Mauss, [[Définition::M. (1985 [1950])]], Sociologie et Anthropologie, Paris, Quadrige/Presses universitaires de France.

43. Schwartz, B. (1967), The Social Psychology of the Gift, The American Journal of Sociology, vol. 73, no 1, p. 1-11.

44. من ذلك الجمعية الأمريكية للمسنين التي ضاعفت من عدد المانحين وذلك من خلال إرسالها للمانحين المحتملين الجدد سترة تحمل اسم وعنوانهم الشخصي.

45. في رسالة مطولة من دون تاريخ، شرح موس لـهوبير تمسكه بالفكرة الأرسطوطاليسية القائلة بفكرة المدة الزمنية الغير الميتافيزيقية، يقول موس: أعتقد أنك مخطأ في تحدثك عن جهة الوقت، فحديثك ليس سوى حديث ميتافيزيقي فأنت تمشي في جميع الاتجاهات. إن ذلك يزعج أرسطوا الذي تحدث بحق عن المدى وعن المدة. أنظر: lettre de Marcel Mauss à Henri Hubert, non datée ; fonds Hubert-Mauss, imec/Caen 46. Mauss, 1947, p. 231.


47. الكولا kulaهي الصنف الثاني من الهبة التي درسها مارسيل موس في الفصل الثاني من مقالته. والكولا هي التسمية التي تطلق على شكل من أشكال الهبات التي انتشرت عند الجماعات الساكنة بجزر تروبرياند تحديدًا بشمال شرق غينيا الجديدة. الكولا في تعريفها البسيط هي نوع من البوتلاتش الكبير وترتكز بالأساس على تدوير تجارة مهمّة، ذات أبعاد أخلاقية تتسم بالنبل بين القبائل القاطنة على طول جزر تروبرياند وبعض جزر أمْفليت وكذلك بعض جزر أنتروكاستو، ويستقطب هذا النوع من البوتلاتش القبائل الكبرى بشكل مباشر وخاصة زعماء الأساطيل والزوارق، ويلاحظ موس أنّ هذه الظاهرة تشهد تغييرات واضحة بسبب احتكاك جماعات تروبرياند بالأوروبيّين، ويصرّح موس هنا أنّ زميله مالينوفسكي لم يقدّم ترجمة لكلمة كولا، لكنه يجزم بأنّها تعني الدائرة. أما موضوع الكولا الأساسي فيرتكز أساسًا على تبادل الأساور المنحوتة من الأصداف الجميلة المْوَالي mwali (رمز الأنوثة( والقلائد المصنوعة من اللؤلؤ الأحمر السُّولافاَ soulava وهي رمز للذكورة وتتحرك تجارة الكولا في شكل دائريّ، فالأساور الموالي تنتقل من الغرب إلى الشرق بينما تتحرّك العقود السولافا في اتجاه عكسي أي من الشرق إلى الغرب.ص.65. مرجع سبق ذكره، يوسف بن موسى ص،ص 61-69.

48. Mauss, 1999, p. 173.

49. Mauss ibid., p. 194. 50. Mauss, 1999, p. 275. 51. Mauss, 1999, p. 256. 52. Ibid., p. 212. 53. Mauss, 1966, p. 147. 54. Guidieri, Remo (1984), L’Abondance des pauvres, Paris, Seuil.

55. Alin Testart : 1993. 56. أنظر على سبيل المثال: Godelier, Maurice (1982), La Production des grands hommes, Paris, Grasset. 57. Boilleau, Jean-Luc (1996), 2e semestre, Effet lyre et chasse aux rêves, La Revue du MAUSS semestrielle, n° 8.

58. Mauss, [[Définition::M. (1985 [1950])]], Sociologie et Anthropologie, Paris, Quadrige/Presses universitaires de France. p. 148.

59. Piron, S. (2002), Une nouvelle morale du don, Argument, vol. 4, no 2, p. 132-137.

60. Testart A. 1999, p.68. Cité par Jacques T. Godbout.

61. M. Mauss, 1924 : p. 202. 62 .Sequeri, P. (1999), Dono verticale e orizzontale: fra teologia, filosofia e antropologia, Il Dono. Tra etica e science sociale, G. Gasparini. Roma, Edizioni Lavoro, p. 107-155.

63. Tarot, C. (1999), De Durkheim à Mauss, l’invention du symbolique, MAUSS/La Découverte.

64. Godbout, J. T. (2000), Le don, la dette et l’identité, Montréal et Paris, Boréal/La Découverte.

65. À titre d’illustration : pages 160, 163, 173, 174, 184, 214, 218, 221, 225, 228, 230, 232, 234, 235, 244, 248, 254, 256.

66. Mauss, 1927, p. 202-203. 67. Mauss, 1934, p. 349. 68. Mauss, 1924, p. 292. . Mauss, 1923, p. 281.69

Mauss, 1969 p. 215..70

. Mauss, 1927, p. 197.71

. Mauss, 1934, p. 365.72

73. Mauss, Marcel (1934), p. 349 Fragment d’un plan de sociologie générale descriptive. Classification et méthodes d’observation des phénomènes généraux de la vie sociale dans les sociétés de types archaïques (phénomènes généraux spécifiques de la vie intérieure de la société), Annales sociologiques, série A, Fascicule 1, in Mauss, 1969, p. 302-354. 74. ترجم مصطلح le fait social total الى الحدث الاجتماعي وفي هذا الإطار كتب مصباح الصمد يقول: الحدث الاجتماعي الكامل. فهناك ممارسات تلامس جميع مظاهر الحياة الاجتماعية وتجمع فيما بينها الارتباط الزواجي السوق الحرب السكن. أنظر: فيليب لابورت. تولر، جان بيار فارنييه، إثنولوجيا أنثروبولوجيا: ترجمة د. مصباح الصمد، 2004، المؤسسة الجامعية للدراسات للنشر والتوزيع. ص، 203. أما الباحث المغربي عبد السلام لفقير فقد فضل استعمال مصطلح الواقعة الاجتماعية الكلية. أنظر: نايوكي كاسوغا ترجمة عبد السلام لفقير مراجعة حسن أحجيج الواقعة الاجتماعية الكلية، البناء والترابط الجزئي وإعادة التركيب، تراث الأنثروبولوجيا الفرنسية، في تقدير الممارسة الفكرية لمارسيل موس، مؤسسة مؤمنون بلا حدود، 1 فبراير 2016. ص،ص، 7-14. ولقد فضلنا من جانبنا التسمية الأخيرة لملامستها روح النص الأصلي. 75. Mauss, Marcel (1925), p. 274. Essai sur le don. Forme et raison de l’échange dans les sociétés archaïques, 1925, in Mauss, 1985.

76. Steiner, Philippe (2001), Religion et économie: Mauss, Simiand et le programme durkheimien, Revue française de sociologie, 42 (4), p. 695-718.

77. Tarot, Camille (2003), De Durkheim à Mauss, l’invention du symbolisme, Paris, La Découverte.
Définition
Le don : annexes Traduction(s) Français